فضّل الناخب الوطني أن يكون فؤاد قادير هو البديل لحسان يبدة في حال عدم جاهزيته للقاء سلوفينيا.
ولم يكن اختيار سعدان اعتباطيا، وإنما أراد توظيف لاعبين يملكون البنية البدنية القوية والقامة الطويلة لمواجهة السلوفينيين الذين يملكون قوة بدنية كبيرة. وهي الشروط المتوفرة لدى وسط ميدان نادي فالونسيان الفرنسي قادير الذي بإمكانه اللعب في منصب الاسترجاع على مستوى الوسط، في حين أن رياض بودبوز، الذي يمتاز بالنزعة الهجومية، غير قادر على خلافة يبدة أو الاعتماد عليه أساسيا، نظرا للبنية المورفولوجية الضعيفة التي يملكها وصغر سنه، ما يجعله غير قادر على كسب الكرات الثنائية في الوسط.
كما أن نقص الخبرة لدى اللاعب بودبوز جعل المدرب الوطني يؤجل إقحامه في التشكيلة الأساسية، رغم اعترافه بالإمكانات الفنية التي يتمتع بها.
وقد أوضح بودبوز قائلا: ''لست قلقا بشأن مشاركتي في المونديال، المهم أنني متواجد مع المنتخب الوطني، ومهما كانت وضعيتي في الفريق فسأكون راضيا بذلك، لأنني لازلت شابا وأمامي الوقت الكافي لفرض وجودي في التشكيلة الأساسية''. مضيفا: ''هذا لا يمنع من القول بأنني سأكون أسعد لاعب إذا أتيحت لي الفرصة للمشاركة في أحد اللقاءات لأنني أصغر لاعب في المنتخب''.
ولم يكن اختيار سعدان اعتباطيا، وإنما أراد توظيف لاعبين يملكون البنية البدنية القوية والقامة الطويلة لمواجهة السلوفينيين الذين يملكون قوة بدنية كبيرة. وهي الشروط المتوفرة لدى وسط ميدان نادي فالونسيان الفرنسي قادير الذي بإمكانه اللعب في منصب الاسترجاع على مستوى الوسط، في حين أن رياض بودبوز، الذي يمتاز بالنزعة الهجومية، غير قادر على خلافة يبدة أو الاعتماد عليه أساسيا، نظرا للبنية المورفولوجية الضعيفة التي يملكها وصغر سنه، ما يجعله غير قادر على كسب الكرات الثنائية في الوسط.
كما أن نقص الخبرة لدى اللاعب بودبوز جعل المدرب الوطني يؤجل إقحامه في التشكيلة الأساسية، رغم اعترافه بالإمكانات الفنية التي يتمتع بها.
وقد أوضح بودبوز قائلا: ''لست قلقا بشأن مشاركتي في المونديال، المهم أنني متواجد مع المنتخب الوطني، ومهما كانت وضعيتي في الفريق فسأكون راضيا بذلك، لأنني لازلت شابا وأمامي الوقت الكافي لفرض وجودي في التشكيلة الأساسية''. مضيفا: ''هذا لا يمنع من القول بأنني سأكون أسعد لاعب إذا أتيحت لي الفرصة للمشاركة في أحد اللقاءات لأنني أصغر لاعب في المنتخب''.